لماذا و لماذا و لماذا و لمادا...
صراحة لم أكن أريد أن أكتب شيئا ...
لأنني أعرف لماذا و ربما هناك من يعرف لماذا ..
لكن ..
لكن لماذا نقول لماذا لماذا لماذا لماذا
حتى أنك تجد الفكرة العامة للعديد من المواضيع -هنا و في الواقع- هي قولة لماذا
و يكثر السؤال و كأننا لا نعرف لماذا و كأننا نبحث عن جواب لا لغة له و لا كلمات فيه
و كأننا نبحث عن شيء نريده أن يكون جديدا في كل مرة أو كأننا نسأل بلماذا لماذا ..
و حين نجيب عن لمادا نسأل مرة أخرى و لماذا هكدا ..ثم تمر الأيام و نحن نتسائل بلماذا و نجيب بلماذا و نقول لماذا..
لماذانحن متخلفون ؟
لماذا الشباب لا يصلون ؟
لماذا الفتيات لا يستحيون ؟
لماذا النساء يهتمون بالتفاهات و الرقصات و النميمة و هجروا دكر الله ؟
لماذا نقلد الغرب ؟ لماذا نخاف من الغرب ؟ لماذا نحن كسالى لا نريد أن نجتهد و ننهض ؟
لماذا نتظاهر و كأننا لا نعرف الجواب على لمادا هده ؟
لماذا نعرف الجواب و مع دلك نسأل و نكرر لمادا ؟
لماذا لا نريد أن نقتنع بحقيقة جواب لمادا ؟
تدهب عند طبيب فيسألك : بمادا أنت مريض ؟ فتجيبه فيكشف عنك فيعرف لماذا مرضت ثم يقول لك كيف ستشفى و ربما متى ستشفى بإدن الله ..
فهل تكرر عليه سؤال لماذا مرضت و هل حين يبدأ بكيف تعيده للوراء و تقول له ..و لماذا مرضت ؟
أصبحت أكره لماذا هذه من كثرة قول الناس لها ..لا أعرف مادا ينتظر الناس من لماذا هذه أن تعطيهم أو تنفعهم
إلا أنني سأسأل بلماذا أيضا و أتمنى أن تكون آخر لماذا نقولها و أقول :
لماذا لا نسأل بكيف ؟ لماذا لا نجرب و نقول كيف و متى ؟
كيف نبدأ و متى نبدأ ؟
فلماذا مرضنا عرفناها ..
أما كيف نشفى و متى نبدأ بعلاج أنفسنا هو الدي يجب أن نقول عليه لمادا ..
أليس كدلك أم ماذا ؟
أم هل سنبقى متوقفين عند لماذا حتى ترفع علينا لماذ هذه دعوة قضائية من شدة وقوفنا عليها؟؟؟؟؟؟؟؟ا
صراحة لم أكن أريد أن أكتب شيئا ...
لأنني أعرف لماذا و ربما هناك من يعرف لماذا ..
لكن ..
لكن لماذا نقول لماذا لماذا لماذا لماذا
حتى أنك تجد الفكرة العامة للعديد من المواضيع -هنا و في الواقع- هي قولة لماذا
و يكثر السؤال و كأننا لا نعرف لماذا و كأننا نبحث عن جواب لا لغة له و لا كلمات فيه
و كأننا نبحث عن شيء نريده أن يكون جديدا في كل مرة أو كأننا نسأل بلماذا لماذا ..
و حين نجيب عن لمادا نسأل مرة أخرى و لماذا هكدا ..ثم تمر الأيام و نحن نتسائل بلماذا و نجيب بلماذا و نقول لماذا..
لماذانحن متخلفون ؟
لماذا الشباب لا يصلون ؟
لماذا الفتيات لا يستحيون ؟
لماذا النساء يهتمون بالتفاهات و الرقصات و النميمة و هجروا دكر الله ؟
لماذا نقلد الغرب ؟ لماذا نخاف من الغرب ؟ لماذا نحن كسالى لا نريد أن نجتهد و ننهض ؟
لماذا نتظاهر و كأننا لا نعرف الجواب على لمادا هده ؟
لماذا نعرف الجواب و مع دلك نسأل و نكرر لمادا ؟
لماذا لا نريد أن نقتنع بحقيقة جواب لمادا ؟
تدهب عند طبيب فيسألك : بمادا أنت مريض ؟ فتجيبه فيكشف عنك فيعرف لماذا مرضت ثم يقول لك كيف ستشفى و ربما متى ستشفى بإدن الله ..
فهل تكرر عليه سؤال لماذا مرضت و هل حين يبدأ بكيف تعيده للوراء و تقول له ..و لماذا مرضت ؟
أصبحت أكره لماذا هذه من كثرة قول الناس لها ..لا أعرف مادا ينتظر الناس من لماذا هذه أن تعطيهم أو تنفعهم
إلا أنني سأسأل بلماذا أيضا و أتمنى أن تكون آخر لماذا نقولها و أقول :
لماذا لا نسأل بكيف ؟ لماذا لا نجرب و نقول كيف و متى ؟
كيف نبدأ و متى نبدأ ؟
فلماذا مرضنا عرفناها ..
أما كيف نشفى و متى نبدأ بعلاج أنفسنا هو الدي يجب أن نقول عليه لمادا ..
أليس كدلك أم ماذا ؟
أم هل سنبقى متوقفين عند لماذا حتى ترفع علينا لماذ هذه دعوة قضائية من شدة وقوفنا عليها؟؟؟؟؟؟؟؟ا